مجلس الأمن يدين بأشد العبارات التفجيرات الإرهابية في حلب

الجمعة, 5 تشرين الأول 2012 الساعة 17:55 | سياسة, عالمي

مجلس الأمن يدين بأشد العبارات التفجيرات الإرهابية في حلب
جهينة نيوز: أدان أعضاء مجلس الأمن بأشد العبارات الهجمات الإرهابية التي وقعت في مدينة حلب يوم الأربعاء 3-10-2012 وأدت إلى استشهاد العشرات وجرح أكثر من مئة مدني والتي أعلنت جماعة جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة مسؤوليتها عنها.. وأعربوا عن تعاطفهم العميق وتعازيهم الصادقة لأسر ضحايا هذه الأعمال الشنيعة ولشعب سورية. وأكد أعضاء مجلس الأمن أن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل واحداً من أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين وأن أي أعمال إرهابية هي أعمال إجرامية لا يمكن تبريرها بغض النظر عن دوافعها ومكانها وأيا كان مرتكبها. وجدد أعضاء مجلس الأمن تصميمهم على مكافحة جميع أشكال الإرهاب وفقاً لمسؤولياتهم بموجب ميثاق الأمم المتحدة. وذكر أعضاء مجلس الأمن الدول بأن عليها أن تكفل انسجام التدابير المتخذة من قبلها بمكافحة الإرهاب مع كل التزاماتها بموجب القانون الدولي ولاسيما حقوق الإنسان الدولية واللاجئين والقانون الإنساني.


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 د. هاشم الفلالى
    6/10/2012
    01:01
    أزمات المنطقة والانقاذ الضروري والسريع
    إن المنطقة تعانى وما نراه من انعكاسات خطيرة على معاناة شعوب المنطقة، والتى تريد بان تصل إلى حالة الاستقرار المنشود، بعيدا عن هذه الاوضاع المتوترة والمتدهورة، والتى لا نجدها تتحسن، وإنما ما يحدث هو انها تزداد سوءا، ولا يوجد العلاج الناجع لأزمات المنطقة ومشكلاتها المستعصية على الحل الصحيح والسليم فى الاطار السلمى الذى يتحقق من خلال مائدة المفاوضات، وليس فى مواجهات مسلحة التى لم تعد ضد المحتل، وانما اصبحت مواجهات داخلية اهلية تحدث فوضى عارمة، لا تؤدى إلى ما يحقق الامان والسلام، وانما هو السير فى طريق الاخطار الذى ينذر بحدوث الكوارث والنكات، التى لم تعد المنطقة وشعوبها فى تحمل المزيد منها.
  2. 2 سوري حر
    6/10/2012
    01:54
    دموع حلب..وبيان المجلس.
    سبق ان ذرفت "حلب" دموعا،ذرفتها ثغرا عربيا حمدانيا أخيرا في مواجهة الروم،ولم تنشروا"دموعي"تلك! ولانني ذرفتها قهرا وشعورا ب"قلة الحيلة"،أقله في اللحظات الاولى للجريمة،فانا مصمم على استعادتها اليوم بعد امرين: الاول تاكيد النسر بشار الجعفري ان سورية لم تعتذر لسليطين الاخوان الشياطين التركي، والثاني إجبار سورية وحلفائها المعسكر الامبريالي على إدانة الجريمة الارهابية التي أدمت حلب،دون أن تهز صمود أهلنا فيها. أستعيد تلك الدموع،مطمئنا الى اتجاه التحول،الذي يفرضه جيشنا العربي السوري على الارض والى صلابة المحور الذي تمثل سورية قلبه وروحه،مطمئنا الى ولادة عالم جديد وشرق جديد أكثر عدلا وإنسانية والاهم خاليا من الكيان الصهيوني وسطوة حماته الامبرياليين. أستعيدها،مع إصراري عل
  3. 3 شاهد
    6/10/2012
    09:28
    بلاد الله
    يامن تجلسون في العلالي ,لست اعلى من الله وبامن تدعون بالحق ,سيطحن حقوقكم الله تنددون اليوم بالارهاب .انتم اساسه وبلاه

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا